♦️جراحٌ ضِمادُها فتوى
ها هي ذكرى فتوى الجهاد تعود، لتحيي فينا ماضٍ ليس ببعيد، فلم تكن فتوى بقدر ما كانت ضِماداً من يد جرّاحٍ ماهر، قد أتوا له بجسد وطنٍ في آخر أنفاسه، الكلّ اتفق على أنّه لا أمل في نجاته، دعوه ليعيش أيامه الأخيرة وهو يصارع الألم، لا…